EVERYTHING ABOUT اضطرابات التعلم عند الأطفال

Everything about اضطرابات التعلم عند الأطفال

Everything about اضطرابات التعلم عند الأطفال

Blog Article



صعوبات التعلُّم والتأخر الدراسي العادي هما مفهومان مختلفان يصفان حالات مختلفة في مجال التعليم، فصعوبات التعلُّم هي صعوبات مستمرة ومستدامة في اكتساب مهارات تعلُّم معينة مثل القراءة، أو الكتابة، أو الرياضيات، أو مهارات أخرى، هذه الصعوبات تكون عضوية وترتبط غالباً بمشكلات في النظام العصبي أو التنمية العقلية، يحتاج الأفراد الذين يعانون من صعوبات التعلُّم إلى استراتيجيات تعليمية مخصصة ودعم إضافي لمساعدتهم على تجاوز هذه الصعوبات.

نفاذ الهواء من الشخص أثناء لفظ الجمل، بحيث لا يستطيع تحدث الجملة كاملة على ذات النفس بما يستلزم أخذ أكثر من نفس واحد أثناء التحدّث بالجملة.

توجد عدة تطبيقات وألعاب تعليمية عبر الإنترنت تساعد على تعلُّم الحروف والأصوات، يمكن استخدامها لتجاوز صعوبات القراءة.

غالبًا ما يتمتع الأطفال الذين لديهم اضطرابات تعلُّم غير لفظية بمهارات لغوية أساسية جيدة.

التبكير بالعلاج عامل مهم للغاية، فالمشكلات قد تتفاقم. والطفل الذي لا يستطيع تعلم جمع الأرقام في المدرسة الابتدائية لن يتمكن من حل مسائل الجبر في المدرسة الثانوية.

من أكثر أنواع اضطرابات التعلم شيوعًا اضطراب يُطلق عليه عُسر القراءة.

العلاج: بناء على اضطراب التعلم، قد يستفيد بعض الأطفال من العلاج، على سبيل المثال، يمكن أن يساعد علاج النطق الأطفال الذين لديهم إعاقات لغوية، كما أن التأهيل المهني قد يساعد في تحسين المهارات الحركية للطفل الذي لديه مشكلات في الكتابة.

فالتدخل في هذه الحالة يكون موجها لصعوبة التعلم لدى التلميذ، وبإذن الله تتحقق الفائدة بشكل أكبر مما لو أجل التدخل وأصبح لهذا التأجيل مضاعفات كتراكم المهارات والمشاكل النفسية والاجتماعية لدى التلميذ. وقد تبين من الدراسات أن التدخل قبل نهاية السنة التاسعة نور من عمر التلميذ أكثر فاعلية على المدى الطويل (المراحل الدراسية اللاحقة) من التدخل الذي يحدث بعد ذلك العمر.

على الرغم من أن اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط يعدّ اضطرابًا يُصيب الأطفال ويبدأ دائمًا في مرحلة الطفولة، إلا أنه قد لا يجري تشخيصه أو تمييزه حتى سن المراهقة أو البلوغ.

كثيرًا ما يترك الطفل مقعده في الفصل الدراسي أو في الأماكن الأخرى

ينبغي عدم الاعتماد على مدى صبر أو تحمل المُشرف على تنشئة الطفل لتشخيص ما إذا كان مستوى نشاط الطفل مرتفعًا بشكل غير طبيعي أو لا.ومع ذلك، فمن الواضح أن نشاط بعض الأطفال يفوق المتوسط الاعتيادي لدى باقي الأطفال.

قد يعاني الطفل من مشكلة في تقدير الذات، أو يعاني من الاكتئاب أو القلق، أو رفض الإملاءات مع دخوله في مرحلة المراهقة.

فقدان الواجب المنزلي أو الكتب المدرسية أو الأشياء الأخرى بسهولة.

مطابقة الأصوات على الحروف، مما يُصعب عملية تعلم القراءة.

Report this page