TOP اضطرابات التعلم عند الأطفال SECRETS

Top اضطرابات التعلم عند الأطفال Secrets

Top اضطرابات التعلم عند الأطفال Secrets

Blog Article



ضياع الواجبات المنزلية أو الكتب المدرسية أو غيرها من العناصر أو وضعها في غير مكانها.

وفي الوقت ذاته سَاعد الطفل بعبارات بسيطة على فهم الحاجة إلى أي خِدْمات أخرى ومدى أهميتها في المساعدة. رَكز أيضًا على نقاط القوة لدى الطفل.

أن يكونَ لمُشكلات التَّعَلُّم لدى الطفل أثر واضح على أدائِه المَدرسي.

حجز موعد اختبار المقالات النفسية أخبار ومؤتمرات الكتب والمراجع تابعنا

بالمجمل فإنّ سبب اضطراب النطق والكلام عند الأطفال غير معروف، لكن قد تتسبّب بعض المشاكل الأخرى بحدوثه، ومن أبرزها ما يأتي:[١٣]

فقد يحتاج الطفل إلى علاج أو وسائل تعليمية معينة أقل من ذي قبل مع مرور الوقت. حيث يمكن أن يساهم العلاج المبكر في تقليل آثار اضطراب التعلم.

صعوبة في القراءة، يُظهِر التلاميذ من ذوي صعوبات التعلُّم صعوبة في فهم الكلمات، والقراءة ببطء، والصعوبة في التمييز بين الحروف، فيدركها على أنَّها حروف متشابهة.

التعلُّم عملية أساسية وجزء لا يتجزأ من حياة الإنسان، ووسيلة رئيسة لنقل المعرفة وتطوير المهارات والقدرات، لكن يواجه بعض الأفراد صعوبات في هذه العملية، ويجدون صعوبة في فهم واستيعاب المعلومات بنفس السرعة والكفاءة التي يفعلها الآخرون، وإنَّ هذه الصعوبات في التعلُّم تُعرَف عادة بصعوبات التعلُّم، في الواقع هذه الصعوبات ليست عائقاً لا يمكن التغلب عليه، بل هي تحديات يمكن التعامل معها وتجاوزها من خلال التفرغ لتقديم الدعم والرعاية المناسبة.

والمعروف أن هناك علاقة كبيرة بين الوعي بأصوات الكلام التي تتكون منها الكلمات الشفوية والقراءة، كما أن من المعروف أيضا أن مهارة الوعي الصوتي تنمو في مرحلة ما قبل التعليم الابتدائي. فالتدخل لتنمية تلك المهارة سيساعد على نموها ويقلل من حاجة التلميذ في هذه المهارة إلى تدخل مكثف في المرحلة الابتدائية، عما بان الحاجة إلى برامج صعوبات التعلم في القراءة قد تستمر.

وفق الدليل التشخيصي والإحصائي الرابع للاضطرابات النفسية، عادةً ما تشخص اضطرابات التواصل في مرحلة الطفولة أولاً أو في مرحلة المراهقة، وهذا على الرغم من أن اضطراب التواصل لا يقتصر على أنه من اضطرابات الطفولة وقد تستمر أيضاً في مرحلة البلوغ، وقد تحدث أيضاً مع اضطرابات أخرى.

وقد يُعزى النشاط المفرط إلى مجموعة متنوعة من الأسباب، بما في ذلك الاضطرابات العاطفية، أو اضطرابات وظائف الدماغ، مثل اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط.

ولتأكيد التشخيص، يستخدم الأطباء نماذج الاستبيانات التي يجيب عنها الأهل وأساتذة المدرسة، وكذلك نور فحص الطفل وملاحظة سلوكياته.

التاريخ المرَضي العائلي والعوامل الوراثية. يؤدي وجود أحد الأقارب بالولادة -كالوالدين- لديه اضطرابات في التعلُّم إلى زيادة احتمال تعرض الطفل هو الآخر لاضطرابات التعلُّم.

الإصابات الجسدية. يمكن أن تؤدي إصابات الرأس أو أمراض الجهاز العصبي دورًا في الإصابة باضطرابات التعلُّم.

Report this page